أدافع عن جدار ليس لي وحدي..
لعلي أعتز بهذه الصورة كما لم أعتز بصورة لي من قبل ..
هذ المكان الذي لم تطأه قدمي إلا صباح هذا اليوم وأنا ارى البهجة تخفق دون توقف على وجوه الجميع .. باب العزيزة يقع في مساحة شاسعة جغرافيا في وسط مدينة طرابلس وكانت الطرق المحيطة به يتطلب العبور منها انضباطا استثنائيا من الإنتباه خوفا من مجموع الكاميرات المزروعة فوق أسواره الخرسانية التي كانت ترصد المارة بعين التوجس ..اليوم رأيت رجالا تملأ البهجة عيونهم ونساء يزغردن وأطفالا يمرحون وهم يرددون أغان وطنية ولدت مع ثورة 17 فبراير ...
الأستاذ علي لعباني فنان تشكيلي من ليبيا الشقيقة
هذ المكان الذي لم تطأه قدمي إلا صباح هذا اليوم وأنا ارى البهجة تخفق دون توقف على وجوه الجميع .. باب العزيزة يقع في مساحة شاسعة جغرافيا في وسط مدينة طرابلس وكانت الطرق المحيطة به يتطلب العبور منها انضباطا استثنائيا من الإنتباه خوفا من مجموع الكاميرات المزروعة فوق أسواره الخرسانية التي كانت ترصد المارة بعين التوجس ..اليوم رأيت رجالا تملأ البهجة عيونهم ونساء يزغردن وأطفالا يمرحون وهم يرددون أغان وطنية ولدت مع ثورة 17 فبراير ...
الأستاذ علي لعباني فنان تشكيلي من ليبيا الشقيقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق